تأثرت وتزلزلت في مشهد إسلام ندى وطريقة تحريها الحثيث عن حقيقة الإسلام بكل تعقل وتفكر.
تعاطفت كثيرا مع أحمد في أزمته بعد فقده للذاكرة، وعتبت على ندى تخليها عنه بعد فقده بسنتين فقط، وكنت متعاطفا مع حسان الشهم حتى قرر أن يستمر في خطبته لندى رغم عودة أحمد خطيبها الأول فانقلب تعاطفي معه لكره حقيقي، ولم يشفع له عندي شهامته قبلها ولا بعدها.
الرواية تستحق 9 درجات من 10.