2- أعترف أنني لم أتوقع النهاية رغم أنها منطقية ، ونجح الكاتب في أن يجذبني لكي أتشوق للوصول إلى نهاية الرواية.
3- الكاتب خبير في خبايا العلاقة بين الرجل والمرأة ، والرواية رغم صغرها فإنها احتوت على أغلب المواقف التي يمكن أن تحدث في أي علاقة عاطفية ، وأي قارئ للرواية سيجد بين سطورها موقفاً - أو أكثر - لا بد أن يكون قد مر به في حياته.
4- ما يعيب الرواية هو ركاكة الأسلوب وعدم المراجعة أو التدقيق اللغوي بالمرة الذي يخرجني عن التركيز في الأحداث ، رغم الإشارة إلى وجود تصحيح لغوي لـ "إيمان الدواخلي" التي يجب أن تراجع نفسها في مدى أحقيتها فيما قبضته من أموال من أجل المراجعة اللغوية لهذه الرواية .. قالأخطاء كارثية وتخطت بمراحل مستوى الأخطاء برواية (فرانكشتاين في بغداد) .. وقد بدأت أفكر جدياً في التقدم إلى وظيفة مصحح لغوي بعد ما رأيته من أخطاء في هاتين الروايتين.
5- تقييمي بالدرجات 8 من 10.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق